متن درس
4شنبه 26/10/1403-14رجب 1446-15ژانویه 2025-درس 76فقه رهبری سازمانی – شرائط و موانع اثر بخشی رهبری – الزامات اعطاء نشان شاکر و شکور به کارکنان .
مساله66- مدیران در مقام ادای وظیفه رهبری رفتاری سازمانی خود ملزم به اعطاء نشان شکر وشکور به پیروان بهره ور خود هستند مشروط به اقدامات شکورانه محرز در آنان و مشروط به اظهار شکوریت عالیه در رفتار بهره ورانه خود
شرح مساله: معلوم شد که شکر و کفران به عنوان شرط و مانع اثر بخشی رهبری رفتاری سازمانی مدیر عمل میکندد و دو حکم الزامی در فعل وترک دارند مدیر راهور هم باید خود شکور باشد وهم نشان شکور را به پیروان بهره ور عالی خود اعطاء کند تا فرهنگ کفران منفور و فرهنگ شک محبوب ورائج گردد در مجموعه متبوعه . و آموختیم که خدای تبارک و تعالی نشان شکور وشاکر را به نوح [1]و ابراهیم علیهما السلام اعطاء فرمود وماهم باید معطی این نشان ها باشیم از باب ” لزوم تخلق بلاخلاق الله ” که مالک و مدبر عظیم واعلی است . البته این نشان ها لیاقت میخواهد و ظرفیت مثلا لقب شاکر وشکور میتواند حاکی از دو ظرفیت بهره وری یا دو موقعیت شاکر میتواند با بهروری بیش تر وبهتر به شکور بدل شود بسته به ضریب بهره وری دارد چقدر مصرف کرده و جقدر تولید کرده است نسبت داده و ستاده او چه مقدار بوده است .اصل اعطاء و جزاء قطعی است لعموم :” سنجزی الشاکرین “[2] و هر اقدام مدیر راهور هم باید به امید و انگیزه شکرورزی وبهره وری پیروان باشد لاطلاق قوله تعالی :” لعلکم تشکرون ” که ذیل آیات زیادی آمده است ونعماتی متنوع[3]را مانند:
- نعمت عفو ذنب بعد از توبه نعمت بعث بعد از موت
- نعمت رمضان واحکام آسان آن)
- نعمت نصرت به امداد غیبی
- نعمت تطهیر بی حرج
- نعمت تسهیل در ادی کفاره سوگند)
- نعمت امنیت و رفاه)
- نعمت مرکزیت مکه و کعبه و رونق اقتصادی ناشی از آنها)
- نعمت دریا و مافیها و منها و علیها)
- نعمت ایزار شناخت و معرفت)
- نعمت قربانی و اطعام )
- (نعمت شب وروز و کسب و کار طبق زمان)
- نعمت باد و بادبان و کشتی رانی و اقتصاد دریا محور)
- نعمت دریاهای پر نعمت و متفاوت شور وشیرین)
- نعمت اقتصاد دریا محور )
ذکر میکند وسیاق آیات را دال بر وجوب شکر منعم و نعمت قرار میدهد[4]. و به یک قاعده در راهبری مدیر اشاره دارند که پیروان را اشباع کند از امکانات و نعمات و آنها را توانمند کند به انگیزه شکر گزاری . این طائفه از آیات ظاهرند در این که یکی از اهداف رهبری مدیر، تحریک حس شکر واظهار نعمت در کارکنان تابع خود باشد که مثل خود او شکور باشند لقوله ع:” معلم نفسه و مودبها احق بالاجلال من معلم الناس و مودبهم” [5]و عموم صحیحه ابی اسامه:”کونوا دعاة الناس الی انفسکم بغیر السنتکم”[6] وقتی خود او شکور باشد آنگاه “لعلکم تشکرون ” معنا پیدا میکند , زیرا خداوند خود را به شکوریت وشاکریت وصف کرده است لقوله تعالی :” غفور شکور” و “شاکرا علیما” [7]و سپس مدیرانی راهبر مثل ابراهیم ع و نوح ع را به شکور وشاکر وصف میکند کما مر . این خود یک قاعده را به دست میدهد که مدیر شاکر وشکور میتواند در پی رهبری خود “لعلکم تشکرون” را متوقع باشد. با همانطوریکه مفسران گفته اند مراد از لعل در ذیل آیات این است که شکر گذاری و بهره وری مشروط به شروطی است که اگر مراعات شود شکر تحقق پیدا میکند مانند این که :
- هزینه ها را بکاهد
- اسراف و اتلاف منابع نکند
- تبذیر نکند.
- نگاهش به سیره شکورانه رهبری خود باشد برای تاسی
- اهل ابتکار و پشتکار باشد
- دائما یاد بگیرد قوانین شرعی وقانونی بهره وری را
- نعمت های انعام شده بر او را از سوی سیستم منعم ،مورد آمایش قرار دهد
- ……..
آنگاه است که انشاءالله لائق نشان شکور وشاکر میشود این است مراد از “لعلکم تشکرون ” پس لعل یعنی احراز مشروط اعطاء مشروط وتوصیف مشروط به شرط شایستگی . علاوه که “لعلکم تشکرون” دلالت بر وجوب شکر منعم و نعمت هم دارد کما مر
فتحصل : مدیران در مقام ادای وظیفه رهبری رفتاری سازمانی خود ملزم به اعطاء نشان شکر وشکور به پیروان بهره ور خود هستند مشروط به اقدامات شکورانه محرز در آنان . و مشروط به شکوریت عالیه در رفتار بهره ورانه خود .(والله العالم)
[1] الإسراء : 3 ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً
[2] آلعمران : 144 وَ ما مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرينَ
آلعمران : 145 وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِي الشَّاكِرينَ
القمر : 35 نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا كَذلِكَ نَجْزي مَنْ شَكَرَ
[3][3]البقرة : 52 ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت عفو ذنب بعدز توبه)
البقرة : 56 ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت بعث بعد از موت)
البقرة : 185 شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي أُنْزِلَ فيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَ مَنْ كانَ مَريضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَ لا يُريدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَ لِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت رمضان واحکام آسان آن)
آلعمران : 123 وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَ أَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت نصرت به امداد غیبی)
المائدة : 6 يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَ أَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ وَ امْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَ أَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَ إِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَ إِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَ أَيْديكُمْ مِنْهُ ما يُريدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَ لكِنْ يُريدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَ لِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت تطهیر بی حرج)
المائدة : 89 لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ في أَيْمانِكُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْليكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْريرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ وَ احْفَظُوا أَيْمانَكُمْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت تسهیل در ادی کفاره سوگند)
الأنفال : 26 وَ اذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَليلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآواكُمْ وَ أَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (شکر بر نعمت امنیت و رفاه)
إبراهيم : 37 رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتي بِوادٍ غَيْرِ ذي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوي إِلَيْهِمْ وَ ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (نعمت مرکزیت مکه و کعبه و رونق اقتصادی ناشی از آنها)
النحل : 14 وَ هُوَ الَّذي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت دریا و مافیها و منها و علیها)
النحل : 78 وَ اللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَ جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ الْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت ایزار شناخت و معرفت)
الحج : 36 وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَ أَطْعِمُوا الْقانِعَ وَ الْمُعْتَرَّ كَذلِكَ سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت قربانی و اطعام )
القصص : 73 وَ مِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ لِتَسْكُنُوا فيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ («,مت شب وروز و کسب و کار طبق زمان)
الروم : 46 وَ مِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَ لِيُذيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت باد و بادبان و کشتی رانی و اقتصاد دریا محور)
فاطر : 12 وَ ما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ وَ هذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَ مِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَ تَرَى الْفُلْكَ فيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت دریاهای پر نعمت و متفاوت شور وشیرین)
الجاثية : 12 اللَّهُ الَّذي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فيهِ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (نعمت اقتصاد دریا محور )
[4]مجمع البيان في تفسير القرآن ج1 234
«لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ» لكي تشكروا الله على عفوه عنكم و سائر نعمه عليكم و قيل معناه التعريض أي عرفناكم للشكر و في هذه الآية دلالة على وجوب شكر النعمة و على أن العفو عن الذنب بعد التوبة نعمة من الله على عباده ليشكروه و معنى قولنا في الله أنه غفور شكور أنه يجازي العبد على طاعاته من غير أن ينقصه شيئا من حقه فجعل المجازاة على الطاعة شكرا في مجاز اللغة و لا يستحق الإنسان الشكر على نفسه لأنه لا يكون منعما على نفسه فالنعمة تقتضي منعما غير المنعم عليه كما أن القرض يقتضي مستقرضا غير المقرض و قد يصح أن يحسن الإنسان إلى نفسه كما يصح أن يسيء إليها لأن الإحسان من الحسن فإذا فعل بها فعلا حسنا ينتفع به كان محسنا إليها بذلك الفعل و إذا فعل بها فعلا قبيحا تستضر به كان مسيئا إليها و لا يستحق الكافر الشكر على الوجه الذي يستحقه المؤمن لأن المؤمن من يستحق الشكر على وجه الإجلال و الإعظام و الكافر لا يستحقه كذلك و إنما يجب له مكافاة نعمته كما يجب قضاء دينه على وجه الخروج منه إليه من غير تعظيم له و الفرق بين الشكر و المكافاة أن المكافاة من التكافي و هو التساوي و ليس كذلك الشكر ففي المكافاة للنعمة دلالة على أنه قد استوفى حقها و قد يكون الشكر مقصرا عنها و إن كان ليس على المنعم عليه أكثر منه إلا أنه كلما ازداد من الشكر حسن الإزدياد و إن لم يكن واجبا لأن الواجب لا يكون إلا متناهيا و ذلك كالشكر لنعمة الله تعالى لو استكثر به غاية الاستكثار لم يكن لينتهي إلى حد لا يجوز له الإزدياد لعظم نعمة الله سبحانه و صغر شكر العبد.
[سورة البقرة (2): آية 53][4]
[5] نهج البلاغة (للصبحي صالح) / 480 / [71] 73 ….. ص : 480
وَ قَالَ ع مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً- [فَعَلَيْهِ أَنْ يَبْدَأَ] فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ وَ لْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ وَ مُعَلِّمُ نَفْسِهِ وَ مُؤَدِّبُهَا أَحَقُّ بِالْإِجْلَالِ مِنْ مُعَلِّمِ النَّاسِ وَ مُؤَدِّبِهِمْ
[6] الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 77 / باب الورع ….. ص : 76 صحیحه
9- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ الْوَرَعِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ حُسْنِ الْخُلُقِ وَ حُسْنِ الْجِوَارِ وَ كُونُوا دُعَاةً إِلَى أَنْفُسِكُمْ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ وَ كُونُوا زَيْناً وَ لَا تَكُونُوا شَيْناً وَ عَلَيْكُمْ بِطُولِ الرُّكُوعِ وَ السُّجُودِ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَطَالَ الرُّكُوعَ وَ السُّجُودَ هَتَفَ إِبْلِيسُ مِنْ خَلْفِهِ وَ قَالَ يَا وَيْلَهُ أَطَاعَ وَ عَصَيْتُ وَ سَجَدَ وَ أَبَيْتُ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 78 / باب الورع ….. ص : 76
14- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَجَّالِ عَنِ الْعَلَاءِ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع كُونُوا دُعَاةً لِلنَّاسِ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ لِيَرَوْا مِنْكُمُ الْوَرَعَ وَ الِاجْتِهَادَ وَ الصَّلَاةَ وَ الْخَيْرَ فَإِنَّ ذَلِكَ دَاعِيَةٌ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 78 / باب الورع ….. ص : 76
14- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَجَّالِ عَنِ الْعَلَاءِ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع كُونُوا دُعَاةً لِلنَّاسِ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ لِيَرَوْا مِنْكُمُ الْوَرَعَ وَ الِاجْتِهَادَ وَ الصَّلَاةَ وَ الْخَيْرَ فَإِنَّ ذَلِكَ دَاعِيَةٌ.
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 202 / 37 – باب الورع ….. ص : 195
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «كُونُوا دُعَاةً لِلنَّاسِ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ؛ لِيَرَوْا مِنْكُمُ الْوَرَعَ وَ الِاجْتِهَادَ وَ الصَّلَاةَ وَ الْخَيْرَ؛ فَإِنَّ ذلِكَ دَاعِيَةٌ».
[7] البقرة : 158 إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَ مَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللَّهَ شاكِرٌ عَليمٌ
النساء : 147 ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَ آمَنْتُمْ وَ كانَ اللَّهُ شاكِراً عَليماً
فاطر : 30 لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَ يَزيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ
فاطر : 34 وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ
الشورى : 23 ذلِكَ الَّذي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبادَهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فيها حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
التغابن : 17 إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضاعِفْهُ لَكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ شَكُورٌ حَليمٌ