فقه القیادة 53
- 19 آذر, 1403
- آیت الله سید صمصام الدین قوامی
موضوعات مطروحه در این درس:
شرائط اثر بخشی رهبری سازمانی – صداقت – وجوب تعلم صدق برای مدیران راهبر
یکشنبه 18/9/1403-6جمادی الثانی 1446-8دسامبر 2024-درس 53فقه القیادة(فقه رهبری سازمانی ) – شرائط اثر بخشی رهبری سازمانی – صداقت – وجوب تعلم صدق برای مدیران راهبر
مساله 43: صداقت شرط لازم التحصیل و التعلیم در اثر بخشی وظیفه رهبری سازمانی مدیران است.
شرح مساله: معلوم شد که مدیران که به وظیفه رهبری اقدام میکنند بایستی به مبدء صداقت مجهز باشند تا به هدف انگیزش کارکنان نائل آیند . صداقت قابل تعلیم و تعلم است لظهورقوله ع فی صحیحه عمروبن ابی المقدام : مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ[1] قَالَ قَالَ لِي أَبُو جَعْفَرٍ ع فِي أَوَّلِ دَخْلَةٍ دَخَلْتُ عَلَيْهِ تَعَلَّمُوا الصِّدْقَ قَبْلَ الْحَدِيثِ. [2]
در شرح این حدیث صحیح اقوالی و احتمالاتی از ناحیه محدثین مطرح شده است [3] ولی آنچه مراد ماست یعنی قابلیت تعلم صداقت است که ظرف آن به احتمال قوی قبل از یادگیری حدیث است و باز به احتمال قوی، صِرف صدق گفتار نیست که در روایات به “صدق الحدیث”[4] معروف است بلکه صداقت در حدیث است که بدون تحریف و تصحیف و با رعایت قواعد ادبی بلاغی به مخاطبان القاء شود یعنی باصداقت تلقی و با صداقت القاء گردد .شاهد این مدعا شخصیت ابی المقدام است که آمده بود حدیث یاد بگیرد نه اینکه حرف زدن یاد بگیرد[5] معلوم میشود نقل احادیث متلقاة از معصومین ع گاهی به علت عدم صداقت دچار اطلاع رسانی غلط می شده است .مراد ملکه صداقت است که راستگویی یک مصداق آن است . ودر مانحن فیه[6] ، مبدء رهبری رفتاری سازمانی است تا اثر انگیزش بخشی بر آن مترتب شود .دو حکم قابل استنباط و استظهار است اول حکم تکلیفی وجوب تعلم صدق لظهور تعلموا الصدق ودوم حکم وضعی شرطیت صدق برای صحت تعلم حدیث لظهور قوله ع تعلموا الصدق قبل الحدیث . و حکم عقل به ملازمه بین دو وجوب تعلم حدیث و وجوب تعلم صدق . زیرا امر به تعلم دو متعلق دارد اول “صدق” و دوم “حدیث “فافهم .
ما در درس قبل به نحوه تعلیم صدق اشاراتی داشتیم .
فتحصل: صداقت شرط لازم التحصیل و التعلیم در اثر بخشی وظیفه رهبری سازمانی مدیران است.
[1] ابوثابت عمرو بن ابی مقدام ثابت عجلی (م ۱۷۲ق)، از محدثان موثق و امامی مذهب و از اصحاب امام سجاد، امام باقر و امام صادق (علیهمالسّلام) بود. ابوثابت عمرو بن ثابت بن هرمز کوفی عجلی حدّاد حذّا، از موالی بنی عجل[۱]و از اصحاب امام سجاد، امام باقر و امام صادق (علیهمالسّلام) بود]و از آن بزرگواران و پدرش، عطا بن سائب، جابر جعفی، عبدالله بن عقیل بن ابی طالب، ابی الجارود، ابی حمزه و دیگران روایت کرده است]افرادی مانند عباد بن یعقوب، ] حسن بن محبوب، ] عبدالله بن حماد انصاری]و دیگران از او روایت کردهاند. وی از محدثان مورد اعتماد[۸]و امامی مذهب بود.
[]امام صادق (علیهالسلام) خطاب به وى كه براى نخستين بار به حضور امام شرفياب مى شد، فرمود: تعلموا الصدق قبل الحديث. ۰]پس از فراگيرى حدیث، صدق و راستى ياد بگيريد!
او دارای کتاب الحدیث[میباشد که عباد بن یعقوب آن را روایت کرده است. نجاشی پس از تعريف و توصيف كتاب مزبور سلسله سند خود را به آن كتاب آورده است.]سرانجام در سال ۱۷۲ق درگذشت. [بعضی او را با عمرو بن میمون یکی دانستهاند
از عمرو منقول است كه مى گفته: «هر گاه به سيماى نورانى جعفر بن محمد (علیهالسلام) نظر مىافكندم، مى دانستم كه او از نسل پاک پيامبران است» و اين جمله را دانشمندان شیعه و سنی هر دو از او روايت كرده اند. در واقع، عمرو نزد هر دو فريق داراى موقعيت بوده و از شخص امام ششم در شايستگى و بلندى شأن و اعتبار او مطالب فراوان نقل شده، از جمله منقول است كه: روزى امام صادق (علیهالسلام) در آستانه کعبه نشسته بود. گفته شد كه امسال حاجى فراوان است. امام فرمود: اتقاقاً حاجى چقدر كم است ! در اين هنگام عمرو بن ابى مقدام سر رسيد امام فرمود: اين از حاجيان است.
پژوهشگاه فرهنگ و معارف اسلامی، دائرة المعارف مؤلفان اسلامی، ج۱، ص۵۸۴-۵۸۵، برگرفته از مقاله «عمرو عجلی».
[2] الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 104 / باب الصدق و أداء الأمانة ….. ص : 104 صحیحه
شرح الكافي-الأصول و الروضة (للمولى صالح المازندراني) / ج8 / 297 / الحديث الرابع ….. ص : 297
4- محمّد بن يحيى، عن محمّد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، عن عبد اللّه بن القاسم، عن عمرو بن أبي المقدام قال: قال لي أبو جعفر عليه السّلام في أوّل دخلة دخلت عليه: تعلّموا الصدق قبل الحديث.
بحار الأنوار- ترجمه جلد 67 و 68 / ترجمه موسوى همدانى / ج2 / 9 / اخبار و روايات ….. ص : 7
4- كافى محمد بن يحيى … عمرو بن ابى المقدام از حضرت باقر عليه السّلام كه حضرت در اولين بارى كه براى اخذ حديث شرفياب خدمتش شدم فرمود قبل از فرا گرفتن و ياد گرفتن حديث صدق و راستگوئى ياد بگيريد. (تعلّموا الصّدق قبل الحديث) اين جمله حضرت
الوافي / ج4 / 432 / 13 ….. ص : 432
2269- 13 الكافي، 2/ 104/ 4/ 1 محمد عن محمد بن الحسين عن موسى بن سعدان عن عبد اللَّه بن القاسم عن عمرو بن أبي المقدام قال قال لي أبو جعفر ع في أول دخله دخلت عليه تعلموا الصدق قبل الحديث.
وسائل الشيعة / ج12 / 163 / 108 – باب وجوب الصدق ….. ص : 162
15959- 5- وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو جَعْفَرٍ ع فِي أَوَّلِ دَخْلَةٍ دَخَلْتُ عَلَيْهِ تَعَلَّمُوا الصِّدْقَ قَبْلَ الْحَدِيثِ.
هداية الأمة إلى أحكام الأئمة عليهم السلام / ج-5 / 175 / 1 – في الصدق. ….. ص : 175
1145 وَ رُوِيَ: تَعَلَّمُوا الصِّدْقَ قَبْلَ الْحَدِيثِ.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول / ج8 / 182 / الحديث 4 ….. ص : 182
4 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ قَالَ قَالَ لِي أَبُو جَعْفَرٍ ع فِي أَوَّلِ دَخْلَةٍ دَخَلْتُ عَلَيْهِ تَعَلَّمُوا الصِّدْقَ قَبْلَ الْحَدِيثِ
بحار الأنوار (ط – بيروت) / ج68 / 3 / باب 60 الصدق و المواضع التي يجوز تركه فيها و لزوم أداء الأمانة ….. ص : 1
4- كا، الكافي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو جَعْفَرٍ ع فِي أَوَّلِ دَخْلَةٍ دَخَلْتُ عَلَيْهِ تَعَلَّمُوا الصِّدْقَ قَبْلَ الْحَدِيثِ.
مجموعه رسائل در شرح احاديثى از كافى / ج2 / 264 / شرح دعاء النبي صلى الله عليه و آله بعد الصلاة ….. ص : 195
وعن أبي المقدام قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام في أوّل دخلة دخلتُ عليه: «تعلّموا الصدق قبل الحديث»
[3] مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول / ج8 / 182 / الحديث 4 ….. ص : 182
و الدخلة مصدر كالجلسة و إن لم يذكر بخصوصه في اللغة” تعلموا الصدق” أي قواعده كجواز النقل بالمعنى، و نسبة الحديث المأخوذ عن واحد من الأئمة إلى آبائه أو إلى الرسول صلى الله عليه و آله و سلم أو تبعيض الحديث و أمثال ذلك، أو يكون تعلمه كناية عن العمل به و التمرن عليه على المشاكلة، أو المراد تعلم وجوبه و لزومه و حرمة تركه” قبل الحديث” أي قبل سماع الحديث منا و روايته و ضبطه و نقله، و هذا يناسب أول دخوله فإنه كان مريدا لسماع الحديث منه عليه السلام و لم يسمع بعد هذا ما أفهمه.
بحار الأنوار (ط – بيروت) / ج68 / 4 / باب 60 الصدق و المواضع التي يجوز تركه فيها و لزوم أداء الأمانة ….. ص : 1
بيان: الدخلة مصدر كالجلسة و إن لم يذكر بخصوصه في اللغة تعلموا الصدق أي قواعده كجواز النقل بالمعنى و نسبة الحديث المأخوذ عن واحد من الأئمة إلى آبائه أو إلى رسول الله ص أو تبعيض الحديث و أمثال ذلك أو يكون تعلمه كناية عن العمل به و التمرن عليه على المشاكلة أو المراد تعلم وجوبه و لزومه و حرمة تركه.
شرح الكافي-الأصول و الروضة (للمولى صالح المازندراني) / ج8 / 297 / الحديث السابع ….. ص : 297
قوله: (قال قال لى أبو جعفر «ع» فى أول دخلة دخلت عليه تعلموا الصدق قبل الحديث) الظاهر أن القبل متعلق بتعلموا و فيه ترغيب فى التفكر فى الكلام لتعرف الصدق، ثم التكلم به و مثله قول أمير المؤمنين «ع» «لسان العاقل وراء قلبه، و قلب الاحمق وراء لسانه» يعنى أن العاقل يعلم الصدق و الكذب أولا و يتفكر فيما يقول ثم يقول ما هو الحق و الصدق و الاحمق، يتكلم و يقول من غير تأمل و تفكر فيتكلم بالكذب و الباطل كثيرا و انما قلنا الظاهر لاحتمال أن يكون بدلا عن قوله «فى أول دخلة» أو متعلقا بقال، يعنى قال «ع» ابتداء قبل التكلم بكلام آخر تعلموا الصدق و لكنه بعيد لفظا و معنى.
بحار الأنوار (ط – بيروت) / ج68 / 4 / باب 60 الصدق و المواضع التي يجوز تركه فيها و لزوم أداء الأمانة ….. ص : 1
الرابع أن يكون المعنى تعلموا الصدق قبل تعلم آداب التكلم من القواعد العربية و الفصاحة و البلاغة و أمثالها و لا يخفى بعد الجميع لا سيما الثاني و الثالث و كون ما ذكرنا أظهر و أنسب.
بحار الأنوار- ترجمه جلد 67 و 68 / ترجمه موسوى همدانى / ج2 / 10 / اخبار و روايات ….. ص : 7
سوم اينكه قبل متعلق به (قال) باشد يعنى حضرت قبل از هر سخن و در ابتداء تكلم فرمود تعلموا الصدق.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول / ج8 / 183 / الحديث 6 ….. ص : 183الرابع: أن يكون المعنى تعلموا الصدق قبل تعلم آداب التكلم من قواعد العربية و الفصاحة و البلاغة و أمثالها.
[4] الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 56 / باب المكارم ….. ص : 55
3- عَنْهُ عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَاشِمِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبَّادٍ قَالَ بَكْرٌ وَ أَظُنُّنِي قَدْ سَمِعْتُهُ مِنْ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّا لَنُحِبُّ مَنْ كَانَ عَاقِلًا فَهِماً فَقِيهاً حَلِيماً مُدَارِياً صَبُوراً صَدُوقاً وَفِيّاً إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَصَّ الْأَنْبِيَاءَ بِمَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ فَمَنْ كَانَتْ فِيهِ فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عَلَى ذَلِكَ وَ مَنْ لَمْ تَكُنْ فِيهِ فَلْيَتَضَرَّعْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لْيَسْأَلْهُ إِيَّاهَا قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا هُنَّ قَالَ هُنَّ الْوَرَعُ وَ الْقَنَاعَةُ وَ الصَّبْرُ وَ الشُّكْرُ وَ الْحِلْمُ وَ الْحَيَاءُ وَ السَّخَاءُ وَ الشَّجَاعَةُ وَ الْغَيْرَةُ وَ الْبِرُّ وَ صِدْقُ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءُ الْأَمَانَةِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 74 / باب الطاعة و التقوى ….. ص : 73
3- أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ وَ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ جَمِيعاً عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ لِي يَا جَابِرُ أَ يَكْتَفِي مَنِ انْتَحَلَ التَّشَيُّعَ أَنْ يَقُولَ بِحُبِّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَوَ اللَّهِ مَا شِيعَتُنَا إِلَّا مَنِ اتَّقَى اللَّهَ وَ أَطَاعَهُ وَ مَا كَانُوا يُعْرَفُونَ يَا جَابِرُ إِلَّا بِالتَّوَاضُعِ وَ التَّخَشُّعِ وَ الْأَمَانَةِ وَ كَثْرَةِ ذِكْرِ اللَّهِ وَ الصَّوْمِ وَ الصَّلَاةِ وَ الْبِرِّ بِالْوَالِدَيْنِ وَ التَّعَاهُدِ لِلْجِيرَانِ مِنَ الْفُقَرَاءِ وَ أَهْلِ الْمَسْكَنَةِ وَ الْغَارِمِينَ وَ الْأَيْتَامِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ تِلَاوَةِ الْقُرْآنِ وَ كَفِّ الْأَلْسُنِ عَنِ النَّاسِ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ وَ كَانُوا أُمَنَاءَ عَشَائِرِهِمْ فِي الْأَشْيَاءِ قَالَ جَابِرٌ فَقُلْتُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ مَا نَعْرِفُ الْيَوْمَ أَحَداً بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَقَالَ يَا جَابِرُ لَا تَذْهَبَنَّ بِكَ الْمَذَاهِبُ حَسْبُ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ أُحِبُّ عَلِيّاً وَ أَتَوَلَّاهُ ثُمَّ لَا يَكُونَ مَعَ ذَلِكَ فَعَّالًا فَلَوْ قَالَ إِنِّي أُحِبُّ رَسُولَ اللَّهِ- فَرَسُولُ اللَّهِ ص خَيْرٌ مِنْ عَلِيٍّ ع ثُمَّ لَا يَتَّبِعُ سِيرَتَهُ وَ لَا يَعْمَلُ بِسُنَّتِهِ مَا نَفَعَهُ حُبُّهُ إِيَّاهُ شَيْئاً فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْمَلُوا لِمَا عِنْدَ اللَّهِ لَيْسَ بَيْنَ اللَّهِ وَ بَيْنَ أَحَدٍ قَرَابَةٌ أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَكْرَمُهُمْ عَلَيْهِ أَتْقَاهُمْ وَ أَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِهِ يَا جَابِرُ وَ اللَّهِ مَا يُتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى إِلَّا بِالطَّاعَةِ وَ مَا مَعَنَا بَرَاءَةٌ مِنَ
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 77 / باب الورع ….. ص : 76
9- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ أَبِي أُسَامَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ الْوَرَعِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ حُسْنِ الْخُلُقِ وَ حُسْنِ الْجِوَارِ وَ كُونُوا دُعَاةً إِلَى أَنْفُسِكُمْ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ وَ كُونُوا زَيْناً وَ لَا تَكُونُوا شَيْناً وَ عَلَيْكُمْ بِطُولِ الرُّكُوعِ وَ السُّجُودِ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَطَالَ الرُّكُوعَ وَ السُّجُودَ هَتَفَ إِبْلِيسُ مِنْ خَلْفِهِ وَ قَالَ يَا وَيْلَهُ أَطَاعَ وَ عَصَيْتُ وَ سَجَدَ وَ أَبَيْتُ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 104 / باب الصدق و أداء الأمانة ….. ص : 104
2- عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وَ غَيْرِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَا تَغْتَرُّوا بِصَلَاتِهِمْ وَ لَا بِصِيَامِهِمْ فَإِنَّ الرَّجُلَ رُبَّمَا لَهِجَ بِالصَّلَاةِ وَ الصَّوْمِ حَتَّى لَوْ تَرَكَهُ اسْتَوْحَشَ وَ لَكِنِ اخْتَبِرُوهُمْ عِنْدَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 239 / باب المؤمن و علاماته و صفاته ….. ص : 226
30- عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِنَّ لِأَهْلِ الدِّينِ عَلَامَاتٍ يُعْرَفُونَ بِهَا صِدْقَ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ وَ وَفَاءً بِالْعَهْدِ وَ صِلَةَ الْأَرْحَامِ وَ رَحْمَةَ الضُّعَفَاءِ وَ قِلَّةَ الْمُرَاقَبَةِ لِلنِّسَاءِ أَوْ قَالَ قِلَّةَ الْمُوَاتَاةِ لِلنِّسَاءِ وَ بَذْلَ الْمَعْرُوفِ وَ حُسْنَ الْخُلُقِ وَ سَعَةَ الْخُلُقِ وَ اتِّبَاعَ الْعِلْمِ وَ مَا يُقَرِّبُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ زُلْفَى طُوبى لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ وَ طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ص وَ لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ فِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْهَا لَا يَخْطُرُ عَلَى قَلْبِهِ شَهْوَةُ شَيْءٍ إِلَّا أَتَاهُ بِهِ ذَلِكَ وَ لَوْ أَنَّ رَاكِباً مُجِدّاً سَارَ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ مَا خَرَجَ مِنْهُ وَ لَوْ طَارَ مِنْ أَسْفَلِهَا غُرَابٌ مَا بَلَغَ أَعْلَاهَا حَتَّى يَسْقُطَ هَرِماً أَلَا فَفِي هَذَا
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 580 / باب دعوات موجزات لجميع الحوائج للدنيا و الآخرة ….. ص : 577
13- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ زَيْدٍ الصَّائِغِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع ادْعُ اللَّهَ لَنَا فَقَالَ- اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمْ صِدْقَ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ وَ الْمُحَافَظَةَ عَلَى الصَّلَوَاتِ اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحَقُّ خَلْقِكَ أَنْ تَفْعَلَهُ بِهِمُ اللَّهُمَّ وَ افْعَلْهُ بِهِمْ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 636 / باب ما يجب من المعاشرة ….. ص : 635
5- أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ جَمِيعاً عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي أُسَامَةَ زَيْدٍ الشَّحَّامِ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع اقْرَأْ عَلَى مَنْ تَرَى أَنَّهُ يُطِيعُنِي مِنْهُمْ وَ يَأْخُذُ بِقَوْلِيَ السَّلَامَ وَ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْوَرَعِ فِي دِينِكُمْ وَ الِاجْتِهَادِ لِلَّهِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ طُولِ السُّجُودِ وَ حُسْنِ الْجِوَارِ فَبِهَذَا جَاءَ مُحَمَّدٌ ص أَدُّوا الْأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَيْهَا بَرّاً أَوْ فَاجِراً فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص كَانَ يَأْمُرُ بِأَدَاءِ الْخَيْطِ وَ الْمِخْيَطِ- صِلُوا عَشَائِرَكُمْ وَ اشْهَدُوا جَنَائِزَهُمْ وَ عُودُوا مَرْضَاهُمْ وَ أَدُّوا حُقُوقَهُمْ فَإِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ إِذَا وَرِعَ فِي دِينِهِ وَ صَدَقَ الْحَدِيثَ وَ أَدَّى الْأَمَانَةَ وَ حَسُنَ خُلُقُهُ مَعَ النَّاسِ قِيلَ هَذَا جَعْفَرِيٌّ فَيَسُرُّنِي ذَلِكَ وَ يَدْخُلُ عَلَيَّ مِنْهُ السُّرُورُ وَ قِيلَ هَذَا أَدَبُ جَعْفَرٍ وَ إِذَا كَانَ عَلَى غَيْرِ ذَلِكَ دَخَلَ عَلَيَّ بَلَاؤُهُ وَ عَارُهُ وَ قِيلَ هَذَا أَدَبُ جَعْفَرٍ فَوَ اللَّهِ لَحَدَّثَنِي أَبِي ع أَنَّ الرَّجُلَ كَانَ يَكُونُ فِي الْقَبِيلَةِ مِنْ شِيعَةِ عَلِيٍّ ع فَيَكُونُ زَيْنَهَا آدَاهُمْ لِلْأَمَانَةِ وَ أَقْضَاهُمْ لِلْحُقُوقِ وَ أَصْدَقَهُمْ لِلْحَدِيثِ إِلَيْهِ وَصَايَاهُمْ وَ وَدَائِعُهُمْ تُسْأَلُ الْعَشِيرَةُ عَنْهُ فَتَقُولُ مَنْ مِثْلُ فُلَانٍ إِنَّهُ لآَدَانَا لِلْأَمَانَةِ وَ أَصْدَقُنَا لِلْحَدِيثِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 669 / باب حسن الصحابة و حق الصاحب في السفر ….. ص : 669
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ قَالَ أَوْصَانِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَقَالَ: أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ حُسْنِ الصِّحَابَةِ لِمَنْ صَحِبْتَ وَ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج6 / 7 / باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 7
1- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ الْخَزَّازِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِذَا أَبْطَأَ عَلَى أَحَدِكُمُ الْوَلَدُ فَلْيَقُلِ- اللَّهُمَ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ وَحِيداً وَحْشاً فَيَقْصُرَ شُكْرِي عَنْ تَفَكُّرِي بَلْ هَبْ لِي عَاقِبَةَ صِدْقٍ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً آنَسُ بِهِمْ مِنَ الْوَحْشَةِ وَ أَسْكُنُ إِلَيْهِمْ مِنَ الْوَحْدَةِ وَ أَشْكُرُكَ عِنْدَ تَمَامِ النِّعْمَةِ يَا وَهَّابُ يَا عَظِيمُ يَا مُعَظَّمُ ثُمَّ أَعْطِنِي فِي كُلِّ عَافِيَةٍ شُكْراً حَتَّى تُبَلِّغَنِي مِنْهَا رِضْوَانَكَ فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ وَفَاءٍ بِالْعَهْدِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج6 / 7 / باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 7
(5) «فى صدق الحديث» بدل من قوله: «فى كل عاقبة» أي اعطنى شكرا في صدق حديث كل عاقبة و أداء أمانته و «وفاء عهده» أي اجعله صدوقا، أمينا، وفيا و اجعلنى شاكرا لهذه الا نعم عليه حتى تبلغني بسببه إلى رضوانك. (فى)
الكافي (ط – الإسلامية) / ج6 / 9 / باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 7
8- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ: أَتَتْ عَلَيَّ سِتُّونَ سَنَةً لَا يُولَدُ لِي فَحَجَجْتُ فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ ذَلِكَ فَقَالَ لِي أَ وَ لَمْ يُولَدْ لَكَ قُلْتُ لَا قَالَ إِذَا قَدِمْتَ الْعِرَاقَ فَتَزَوَّجِ امْرَأَةً وَ لَا عَلَيْكَ أَنْ تَكُونَ سَوْءَاءَ قَالَ قُلْتُ وَ مَا السَّوْءَاءُ قَالَ امْرَأَةٌ فِيهَا قُبْحٌ فَإِنَّهُنَّ أَكْثَرُ أَوْلَاداً وَ ادْعُ بِهَذَا الدُّعَاءِ فَإِنِّي أَرْجُو- أَنْ يَرْزُقَكَ اللَّهُ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً وَ- الدُّعَاءُ اللَّهُمَ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَحِيداً وَحْشاً فَيَقْصُرَ شُكْرِي عَنْ تَفَكُّرِي بَلْ هَبْ لِي أُنْساً وَ عَاقِبَةَ صِدْقٍ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً أَسْكُنُ إِلَيْهِمْ مِنَ الْوَحْشَةِ وَ آنَسُ بِهِمْ مِنَ الْوَحْدَةِ وَ أَشْكُرُكَ عَلَى تَمَامِ النِّعْمَةِ يَا وَهَّابُ يَا عَظِيمُ يَا مُعْطِي أَعْطِنِي فِي كُلِّ عَاقِبَةٍ خَيْراً حَتَّى تُبَلِّغَنِي مُنْتَهَى رِضَاكَ عَنِّي فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ وَفَاءِ الْعَهْدِ.
الكافي (ط – الإسلامية) / ج8 / 168 / حديث الناس يوم القيامة ….. ص : 159
189- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبِي الْمَغْرَاءِ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ هِلَالٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع إِنِّي لَا أَكَادُ أَلْقَاكَ إِلَّا فِي السِّنِينَ فَأَوْصِنِي بِشَيْءٍ آخُذُ بِهِ قَالَ أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ الْوَرَعِ وَ الِاجْتِهَادِ وَ اعْلَمْ أَنَّهُ لَا يَنْفَعُ اجْتِهَادٌ لَا وَرَعَ مَعَهُ وَ إِيَّاكَ أَنْ تُطْمِحَ نَفْسَكَ إِلَى مَنْ فَوْقَكَ وَ كَفَى بِمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِرَسُولِهِ ص- فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ وَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِرَسُولِهِ- وَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا فَإِنْ خِفْتَ شَيْئاً مِنْ ذَلِكَ فَاذْكُرْ عَيْشَ رَسُولِ اللَّهِ ص فَإِنَّمَا كَانَ قُوتُهُ الشَّعِيرَ وَ حَلْوَاهُ التَّمْرَ وَ وَقُودُهُ السَّعَفَ إِذَا وَجَدَهُ وَ إِذَا أُصِبْتَ بِمُصِيبَةٍ فَاذْكُرْ مُصَابَكَ بِرَسُولِ اللَّهِ ص فَإِنَّ الْخَلْقَ لَمْ يُصَابُوا بِمِثْلِهِ ع قَطُّ.
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 146 / 29 – باب المكارم ….. ص : 142
قَالَ: «هُنَّ: الْوَرَعُ، وَ الْقَنَاعَةُ، وَ الصَّبْرُ، وَ الشُّكْرُ، وَ الْحِلْمُ، وَ الْحَيَاءُ، وَ السَّخَاءُ، وَ الشَّجَاعَةُ، وَ الْغَيْرَةُ، وَ الْبِرُّ، وَ صِدْقُ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءُ الْأَمَانَةِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 189 / 36 – باب الطاعة و التقوى ….. ص : 187
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ، قَالَ: قَالَ لِي: «يَا جَابِرُ، أَ يَكْتَفِي مَنْ يَنْتَحِلُ التَّشَيُّعَ أَنْ يَقُولَ بِحُبِّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ؟ فَوَ اللَّهِ مَا شِيعَتُنَا إِلَّا مَنِ اتَّقَى اللَّهَ وَ أَطَاعَهُ، وَ مَا كَانُوا يُعْرَفُونَ يَا جَابِرُ إِلَّا بِالتَّوَاضُعِ، وَ التَّخَشُّعِ، وَ الْأَمَانَةِ، وَ كَثْرَةِ ذِكْرِ اللَّهِ، وَ الصَّوْمِ، وَ الصَّلَاةِ، وَ الْبِرِّ بِالْوَالِدَيْنِ، وَ التَّعَاهُدِ لِلْجِيرَانِ مِنَ الْفُقَرَاءِ وَ أَهْلِ الْمَسْكَنَةِ وَ الْغَارِمِينَ وَ الْأَيْتَامِ، وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ تِلَاوَةِ الْقُرْآنِ، وَ كَفِّ الْأَلْسُنِ عَنِ النَّاسِ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ، وَ كَانُوا أُمَنَاءَ عَشَائِرِهِمْ فِي الْأَشْيَاءِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 195 / 37 – باب الورع ….. ص : 195
(4). في الكافي، ج 15004:+/ «و صدق الحديث».
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 198 / 37 – باب الورع ….. ص : 195
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ: «عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَ الْوَرَعِ، وَ الِاجْتِهَادِ، وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَ حُسْنِ الْخُلُقِ، وَ حُسْنِ الْجِوَارِ؛ وَ كُونُوا دُعَاةً إِلى أَنْفُسِكُمْ
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 269 / 51 – باب الصدق و أداء الأمانة ….. ص : 269
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، قَالَ: «لَا تَغْتَرُّوا بِصَلَاتِهِمْ وَ لَا بِصِيَامِهِمْ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ رُبَّمَا لَهِجَ بِالصَّلَاةِ وَ الصَّوْمِ حَتّى لَوْ تَرَكَهُ اسْتَوْحَشَ، وَ لكِنِ اخْتَبِرُوهُمْ عِنْدَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج3 / 607 / 99 – باب المؤمن و علاماته و صفاته ….. ص : 573
يُعْرَفُونَ بِهَا: صِدْقَ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ، وَ وَفَاءً بِالْعَهْدِ، وَ صِلَةَ الْأَرْحَامِ، وَ رَحْمَةَ الضُّعَفَاءِ، وَ قِلَّةَ الْمُرَاقَبَةِ لِلنِّسَاءِ- أَوْ قَالَ: قِلَّةَ الْمُوَاتَاةِ لِلنِّسَاءِ- وَ بَذْلَ الْمَعْرُوفِ، وَ حُسْنَ الْخُلُقِ، وَ سَعَةَ الْخُلُقِ، وَ اتِّبَاعَ الْعِلْمِ وَ مَا يُقَرِّبُ إِلَى اللَّهِ- عَزَّ وَ جَلَّ- زُلْفى، طُوبى لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ؛ وَ طُوبى شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ فِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْهَا، لَايَخْطُرُ عَلى قَلْبِهِ شَهْوَةُ شَيْءٍ إِلَّا أَتَاهُ بِهِ ذلِكَ، وَ لَوْ أَنَّ رَاكِباً مُجِدّاً سَارَ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ، مَا خَرَجَ مِنْهُ؛ وَ لَوْ طَارَ مِنْ أَسْفَلِهَا غُرَابٌ، مَا بَلَغَ أَعْلَاهَا حَتّى يَسْقُطَ هَرِماً، أَلَا فَفِي هذَا فَارْغَبُوا، إِنَّ الْمُؤْمِنَ مِنْ نَفْسِهِ
كافي (ط – دار الحديث) / ج4 / 551 / 60 – باب دعوات موجزات لجميع الحوائج للدنيا و الآخرة ….. ص : 544
قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: ادْعُ اللَّهَ لَنَا، فَقَالَ: «اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمْ صِدْقَ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ، وَ الْمُحَافَظَةَ عَلَى الصَّلَوَاتِ؛ اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحَقُّ خَلْقِكَ أَنْ تَفْعَلَهُ بِهِمُ، اللَّهُمَّ وَ افْعَلْهُ بِهِمْ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج4 / 681 / 1 – باب ما يجب من المعاشرة ….. ص : 679
قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: «اقْرَأْ عَلى مَنْ تَرى أَنَّهُ يُطِيعُنِي مِنْهُمْ وَ يَأْخُذُ بِقَوْلِيَ السَّلَامَ، وَ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ الْوَرَعِ فِي دِينِكُمْ، وَ الِاجْتِهَادِ لِلَّهِ، وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَ طُولِ السُّجُودِ، وَ حُسْنِ الْجِوَارِ؛ فَبِهَذَا جَاءَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، أَدُّوا الْأَمَانَةَ إِلى مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَيْهَا، بَرّاً أَوْ فَاجِراً، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ كَانَ يَأْمُرُ بِأَدَاءِ الْخَيْطِ، وَ الْمِخْيَطِ؛ صِلُوا عَشَائِرَكُمْ، وَ اشْهَدُوا جَنَائِزَهُمْ، وَ عُودُوا مَرْضَاهُمْ، وَ أَدُّوا حُقُوقَهُمْ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ إِذَا وَرِعَ فِي دِينِهِ، وَ صَدَقَ الْحَدِيثَ، وَ أَدَّى الْأَمَانَةَ، وَ حَسُنَ خُلُقُهُ مَعَ النَّاسِ، قِيلَ: هذَا جَعْفَرِيٌّ، فَيَسُرُّنِي ذلِكَ، وَ يَدْخُلُ عَلَيَّ مِنْهُ السُّرُورُ، وَ قِيلَ:
كافي (ط – دار الحديث) / ج4 / 763 / 26 – باب حسن الصحابة و حق الصاحب في السفر ….. ص : 763
أَوْصَانِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَقَالَ: «أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ حُسْنِ الصِّحَابَةِ لِمَنْ صَحِبْتَ، وَ لَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج11 / 341 / 4 – باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 340
عَنْ تَفَكُّرِي، بَلْ هَبْ لِي عَاقِبَةَ صِدْقٍ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً آنَسُ بِهِمْ مِنَ الْوَحْشَةِ، وَ أَسْكُنُ إِلَيْهِمْ مِنَ الْوَحْدَةِ، وَ أَشْكُرُكَ عِنْدَ تَمَامِ النِّعْمَةِ، يَا وَ هَّابُ يَا عَظِيمُ يَا مُعَظَّمُ، ثُمَّ أَعْطِنِي فِي كُلِّ عَاقِبَةٍ شُكْراً حَتّى تُبَلِّغَنِي مِنْهَا رِضْوَانَكَ، فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَ وَفَاءٍ بِالْعَهْدِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج11 / 341 / 4 – باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 340
(8). في المرآة: «قوله عليه السلام: في صدق الحديث، إمّا بدل من قوله: في كلّ عاقبة، أي أعطني شكراً في صدق حديث كلّ عاقبة. و أداء أمانته و وفاء عهده، أي: اجعله صدوقاً أميناً وفيّاً، و اجعلني شاكراً لهذه الأنعم. أو كلمة «في» تعليليّة، أي تبلغني رضوانك بسبب تلك الأعمال، فيكون بياناً لشكره».
كافي (ط – دار الحديث) / ج11 / 346 / 4 – باب الدعاء في طلب الولد ….. ص : 340
قَالَ: «امْرَأَةٌ فِيهَا قُبْحٌ؛ فَإِنَّهُنَّ أَكْثَرُ أَوْلَاداً، وَ ادْعُ بِهذَا الدُّعَاءِ؛ فَإِنِّي أَرْجُو أَنْ يَرْزُقَكَ اللَّهُ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً، وَ الدُّعَاءُ: اللَّهُمَّ لَاتَذَرْنِي فَرْداً وَحِيداً وَحْشاً، فَيَقْصُرَ شُكْرِي عَنْ تَفَكُّرِي، بَلْ هَبْ لِي أُنْساً وَ عَاقِبَةَ صِدْقٍ ذُكُوراً وَ إِنَاثاً، أَسْكُنُ إِلَيْهِمْ مِنَ الْوَحْشَةِ، وَ آنَسُ بِهِمْ مِنَ الْوَحْدَةِ، وَ أَشْكُرُكَ عَلى تَمَامِ النِّعْمَةِ، يَا وَ هَّابُ يَا عَظِيمُ، يَا مُعْطِي أَعْطِنِي فِي كُلِّ عَاقِبَةٍ خَيْراً حَتّى تُبَلِّغَنِي مُنْتَهى رِضَاكَ عَنِّي فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَ وَفَاءِ الْعَهْدِ».
كافي (ط – دار الحديث) / ج15 / 401 / حديث الناس يوم القيامة ….. ص : 379
قَالَ: «أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ الْوَرَعِ وَ الِاجْتِهَادِ، وَ اعْلَمْ أَنَّهُ لَا يَنْفَعُ اجْتِهَادٌ لَاوَرَعَ مَعَهُ، وَ إِيَّاكَ أَنْ تُطْمِحَ نَفْسَكَ إِلى مَنْ فَوْقَكَ، وَ كَفى
تحفة الأولياء (ترجمه أصول كافى) / ج4 / 557 / 60. باب دعاهاى مختصى از براى همه حاجتهاى دنيا و آخرت ….. ص : 549
3450/ 13. على بن ابراهيم، از پدرش، از ابن ابى عمير، از حسين بن عطيّه، از يزيد صايغ روايت كرده است كه گفت: به خدمت امام جعفر صادق عليه السلام عرض كردم كه: خدا را از براى ما بخوان و ما را دعا كن. فرمود: «اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمْ صِدْقَ الْحَدِيثِ، وَ أَدَاءَ الْأَمَانَةِ، وَ الْمُحَافَظَةَ عَلَى الصَّلَوَاتِ؛ اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحَقُّ خَلْقِكَ أَنْ تَفْعَلَهُ بِهِمُ، اللَّهُمَّ وَ افْعَلْهُ بِهِمْ؛ خداوندا! روزى كن ايشان را راستى خبر و سخن، واداى امانت، و محافظت كردن بر نمازها. خداوندا! به درستى كه ايشان سزاوارترين خلق تو اند كه بكنى آن را با ايشان. خداوندا! بكن آن را با ايشان».
[5] ]امام صادق (علیهالسلام) خطاب به وى كه براى نخستين بار به حضور امام شرفياب مى شد، فرمود: تعلموا الصدق قبل الحديث. ۰]پس از فراگيرى حدیث، صدق و راستى ياد بگيريد!او دارای کتاب الحدیث[میباشد که عباد بن یعقوب آن را روایت کرده است. نجاشی پس از تعريف و توصيف كتاب مزبور سلسله سند خود را به آن كتاب آورده است.]
[6] که بحث در مدیریت رفتار سازمانی و رکن اول آ« رهبری سازمانی است .