متن درس
یکشنبه 3/1/1404-22رمضان 1446- 23 مارس 2025- درس 113 فقه رهبری سازمانی – موانع وشرائط اثر بخشی – سفه و حلم-آشنایی با ابعاد سفه در اخبار باب
مساله 103: مدیران در مقام ادای فریضه رهبری سازمانی اثر بخش، ملزم به اجتناب از هر نوع عمل سفهی هستند و باید همکاران را نیز دچار تسفیه نکنند بلکه مانع از اقدامات سفیهانه آنان شوند و نباید تحت تاثیر گزارشات سفهی قرار گیرند و باید سفیهان را از خود دور کنند . و موظف به تحلم به عنوان علاج سفاهت هستند .
شرح مساله : معلوم شد که سفه از جنود جهل و صفتی ضد مکرمت است البته سفه اختیاری نه تکوینی و قهری وطبیعی . مثل سفه اعتقادی لعموم قوله تعالی :” و من یرغب عن ملة ابراهیم الا من سفه نفسه ” در حقیقت “تسفیه نفس” امری ممکن و اختیاری است که از رذائل و مکاره اخلاقی است مثل دسیسه نفس لعموم :” قد خاب من دسیها” لذا میتوان با تسفیه نفس آن را در اختیار شیطان قرار داد مرکوب ابلیس قرار داد و از اعتقادت توحیدی و حنفی دور کرد و محروم نمود . والا سفاهت غیر اختیاری که در مقابل رشد قرار دارد نه در مقابل حلم، نه موضوع قصور است و نه تقصیر . بلکه خارج از قلمرو تکلیف است مثل جنون و سایر عوامل حجر غیر اختیاری . لذا سفهی که در تضاد با حلم است به حق از جنود جهل است زیرا میتوان با تحلم جلوی آن راگرفت و اگر نگرفتیم مقصریم و دچار جهالت و این مفهوم از سفه اختیاری البته توسط اعداء دین ورسوال اعظم ص هم تکرار میشد که به او اتهام میزدند که سفه احلامنا[1] یا یسفهون احلامهم و.. که از ماده تسفیه است که فارغ از فاعل آن نشان از امری اختیاری دارد . در استعمالات قرآن سفه اعم از اختیاری و غیر اختیاری بود در ابعاد سفاهت اعتقادی ،اقتصادی ،فکری ،سیاسی اجتماعی ، فرهنگی و…. وگاهی از ناحیه اعداء به پیامبران نسبت داده میشد و گاهی هم کفار به آن موصوف میشدند کما هو الواقع . و در این نوبت اخبار باب سفاهت را مورد تفقه قرار میدهیم :
- (1) اللَّهُمَّ إِنِّي أَخْلَصْتُ بِانْقِطَاعِي إِلَيْكَ (2) وَ أَقْبَلْتُ بِكُلِّي عَلَيْكَ (3) وَ صَرَفْتُ وَجْهِي عَمَّنْ يَحْتَاجُ إِلَى رِفْدِكَ (4) وَ قَلَبْتُ مَسْأَلَتِي عَمَّنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ فَضْلِكَ (5) وَ رَأَيْتُ أَنَّ طَلَبَ الْمُحْتَاجِ إِلَى الْمُحْتَاجِ سَفَهٌ مِنْ رَأْيِهِ وَ ضَلَّةٌ مِنْ عَقْلِهِ. (6) فَكَمْ قَدْ رَأَيْتُ- يَا إِلَهِي- مِنْ أُنَاسٍ طَلَبُوا الْعِزَّ بِغَيْرِكَ فَذَلُّوا، وَ رَامُوا الثَّرْوَةَ مِنْ سِوَاكَ فَافْتَقَرُوا، وَ حَاوَلُوا الارْتِفَاعَ فَاتَّضَعُوا، (7) فَصَحَّ بِمُعَايَنَةِ أَمْثَالِهِمْ حَازِمٌ وَفَّقَهُ اعْتِبَارُهُ، وَ أَرْشَدَهُ إِلَى طَرِيقِ صَوَابِهِ اخْتِيَارُهُ. (8)[2]
در این دعا طلب محتاج از محتاج سفاهت خوانده شده است و از خداوند خواسته میشود که این سفه را از نفس دورکند و لابد این سفه اختیاری و از جنود جهل است .
- وَ الْمَزَارِعِ حَتَّى تَنْشَبَ بَيْنَهُمْ فِي ذَلِكَ الْحُرُوبُ وَ تُسْفَكَ فِيهِمُ الدِّمَاءُ فَكَيْفَ كَانَتْ تَكُونُ حَالُهُمْ لَوْ كَانُوا يُولَدُونَ وَ لَا يَمُوتُونَ وَ كَانَ يَغْلِبُ عَلَيْهِمُ الْحِرْصُ وَ الشَّرَهُ وَ قَسَاوَةُ الْقُلُوبِ فَلَوْ وَثِقُوا بِأَنَّهُمْ لَا يَمُوتُونَ لَمَا قَنَعَ الْوَاحِدُ مِنْهُمْ بِشَيْءٍ يَنَالُهُ وَ لَا أَفْرَجَ لِأَحَدٍ عَنْ شَيْءٍ يَسْأَلُهُ وَ لَا سَلَا عَنْ شَيْءٍ مِمَّا يَحْدُثُ عَلَيْهِ ثُمَّ كَانُوا يَمَلُّونَ الْحَيَاةَ وَ كُلَّ شَيْءٍ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا كَمَا قَدْ يَمَلُّ الْحَيَاةَ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ حَتَّى يَتَمَنَّى الْمَوْتَ وَ الرَّاحَةَ مِنَ الدُّنْيَا فَإِنْ قَالُوا إِنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أنه [أَنْ] يُرْفَعُ عَنْهُمُ الْمَكَارِهُ وَ الْأَوْصَابُ حَتَّى لَا يَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ وَ لَا يَشْتَاقُوا إِلَيْهِ فَقَدْ وَصَفْنَا مَا كَانَ يُخْرِجُهُمْ إِلَيْهِ مِنَ الْعُتُوِّ وَ الْأَشَرِ الْحَامِلِ لَهُمْ عَلَى مَا فِيهِ فَسَادُ الدُّنْيَا وَ الدِّينِ وَ إِنْ قَالُوا إِنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يَتَوَالَدُوا كَيْلَا تَضِيقَ عَنْهُمُ الْمَسَاكِنُ وَ الْمَعَايِشُ قِيلَ لَهُمْ إِذَا كَانَ يُحْرَمُ أَكْثَرُ هَذَا الْخَلْقِ دُخُولَ الْعَالَمِ وَ الِاسْتِمْتَاعَ بِنِعَمِ اللَّهِ تَعَالَى وَ مَوَاهِبِهِ فِي الدَّارَيْنِ جَمِيعاً إِذًا لَمْ يَدْخُلِ الْعَالَمَ إِلَّا قَرْنٌ وَاحِدٌ لَا يَتَوَالَدُونَ وَ لَا يَتَنَاسَلُونَ فَإِنْ قَالُوا إِنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُخْلَقَ فِي ذَلِكَ الْقَرْنِ الْوَاحِدِ مِنَ النَّاسِ مِثْلَ مَا خُلِقَ وَ يُخْلَقُ إِلَى انْقِضَاءِ الْعَالَمِ يُقَالُ لَهُمْ رَجَعَ الْأَمْرُ إِلَى مَا ذَكَرْنَا مِنْ ضِيقِ الْمَسَاكِنِ وَ الْمَعَايِشِ عَنْهُمْ ثُمَّ لَوْ كَانُوا لَا يَتَوَالَدُونَ وَ لَا يَتَنَاسَلُونَ لَذَهَبَ مَوْضِعُ الْأُنْسِ بِالْقَرَابَاتِ وَ ذَوِي الْأَرْحَامِ وَ الِانْتِصَارِ بِهِمْ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَ مَوْضِعُ تَرْبِيَةِ الْأَوْلَادِ وَ السُّرُورِ بِهِمْ فَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَا تَذْهَبُ إِلَيْهِ الْأَوْهَامُ سِوَى مَا جَرَى بِهِ التَّدْبِيرُ خَطَأٌ وَ سَفَهٌ مِنَ الرَّأْيِ وَ الْقَوْلِ [3]
در این عبارت امام صادق ع گرایش به اوهام و دوری از تدبیر را سفاهت در رای میداند که دال براختیاری بودن این نوع سفه و جهلانی بودن آن است و
- …وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ جَعَلَ أَمْرَاسَ الْإِسْلَامِ مَتِينَةً وَ عُرَاهُ وَثِيقَةً ثُمَّ جَعَلَ الطَّاعَةَ حَظَّ الْأَنْفُسِ بِرِضَا الرَّبِّ وَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ عِنْدَ تَفْرِيطِ الْفَجَرَةِ وَ قَدْ حُمِّلْتُ أَمْرَ أَسْوَدِهَا وَ أَحْمَرِهَا وَ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ وَ نَحْنُ سَائِرُونَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ إِلَى مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَ تَنَاوُلِ مَا لَيْسَ لَهُ وَ مَا لَا يُدْرِكُهُ- مُعَاوِيَةَ وَ جُنْدِهِ الْفِئَةِ الْبَاغِيَةِ الطَّاغِيَةِ يَقُودُهُمْ إِبْلِيسُ وَ يَبْرُقُ لَهُمْ بِبَارِقِ تَسْوِيفِهِ وَ يُدَلِّيهِمْ بِغُرُورِهِ وَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ النَّاسِ بِحَلَالِهِ وَ حَرَامِهِ فَاسْتَغْنُوا بِمَا عَلِمْتُمْ وَ احْذَرُوا مَا حَذَّرَكُمُ اللَّهُ مِنَ الشَّيْطَانِ وَ ارْغَبُوا فِيمَا أَنَالَكُمْ مِنَ الْأَجْرِ وَ الْكَرَامَةِ وَ اعْلَمُوا أَنَّ الْمَسْلُوبَ مَنْ سُلِبَ دِينَهُ وَ أَمَانَتَهُ وَ الْمَغْرُورَ مَنْ آثَرَ الضَّلَالَةَ عَلَى الْهُدَى فَلَا أَعْرِفُ أَحَداً مِنْكُمْ تَقَاعَسَ عَنِّي وَ قَالَ فِي غَيْرِي كِفَايَةً فَإِنَّ الذَّوْدَ إِلَى الذَّوْدِ إِبِلٌ وَ مَنْ لَا يُذْدَ عَنْ حَوْضِهِ يَتَهَّدْم ثُمَّ إِنِّي آمُرُكُمْ بِالشِّدَّةِ فِي الْأَمْرِ وَ الْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ أَلَّا تَغْتَابُوا مُسْلِماً وَ انْتَظِرُوا النَّصْرَ الْعَاجِلَ مِنَ اللَّهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ».[4]
در این عبارت سه امام معصوم کسانی که دشمنی مثل معاویه را مصداق فئه باغیه و طاغیه نمیشناسند را ناشی از تسفیه نفس میدانند . که لابد سفاهت اختیاری از روی جهالت است که ضد حکمت حساب میشود و موضوع مساله ماست .
- قَالَ: نَزَلَتْ فِي غَزْوَةِ المريسع [الْمُرَيْسِيعِ] [المتسع] وَ هِيَ غَزْوَةُ بَنِي الْمُصْطَلَقِ فِي سَنَةِ خَمْسٍ مِنَ الْهِجْرَةِ، وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص خَرَجَ إِلَيْهَا- فَلَمَّا رَجَعَ مِنْهَا نَزَلَ عَلَى بِئْرٍ، وَ كَانَ الْمَاءُ قَلِيلًا فِيهَا وَ كَانَ أَنَسُ بْنُ سَيَّارٍ حَلِيفَ الْأَنْصَارِ، وَ كَانَ جَهْجَاهُ بْنُ سَعِيدٍ الْغِفَارِيُّ أَجِيراً لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَاجْتَمَعُوا عَلَى الْبِئْرِ فَتَعَلَّقَ دَلْوُ ابْنِ سَيَّارٍ بِدَلْوِ جَهْجَاهٍ، فَقَالَ [ابْنُ] سَيَّارٍ دَلْوِي وَ قَالَ جَهْجَاهٌ دَلْوِي، فَضَرَبَ جَهْجَاهٌ يَدَهُ عَلَى وَجْهِ ابْنِ سَيَّارٍ فَسَالَ مِنْهُ الدَّمُ، فَنَادَى [ابْنُ] سَيَّارٍ بِالْخَزْرَجِ وَ نَادَى جَهْجَاهٌ بِقُرَيْشٍ وَ أَخَذَ النَّاسُ السِّلَاحَ وَ كَادَ أَنْ تَقَعَ الْفِتْنَةُ- فَسَمِعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ النِّدَاءَ فَقَالَ: مَا هَذَا فَأَخْبَرُوهُ بِالْخَبَرِ فَغَضِبَ غَضَباً شَدِيداً- ثُمَّ قَالَ قَدْ كُنْتُ كَارِهاً لِهَذَا الْمَسِيرِ إِنِّي لَأَذَلُّ الْعَرَبَ، مَا ظَنَنْتُ أَنِّي أَبْقَى إِلَى أَنْ أَسْمَعَ مِثْلَ هَذَا- فَلَا يَكُنْ عِنْدِي تَعْيِيرٌ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ: هَذَا عَمَلُكُمْ أَنْزَلْتُمُوهُمْ مَنَازِلَكُمْ- وَ وَاسَيْتُمُوهُمْ بِأَمْوَالِكُمْ وَ وَقَيْتُمُوهُمْ بِأَنْفُسِكُمْ- وَ أَبْرَزْتُمْ نُحُورَكُمْ لِلْقَتْلِ فَأَرْمَلَ نِسَاءَكُمْ وَ أَيْتَمَ صِبْيَانَكُمْ- وَ لَوْ أَخْرَجْتُمُوهُمْ لَكَانُوا عِيَالًا عَلَى غَيْرِكُمْ، ثُمَّ قَالَ: لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ وَ كَانَ فِي الْقَوْمِ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ وَ كَانَ غُلَاماً قَدْ رَاهَقَ- وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ فِي وَقْتِ الْهَاجِرَةِ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ مِنْ أَصْحَابِهِ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ فَجَاءَ زَيْدٌ فَأَخْبَرَهُ بِمَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَعَلَّكَ وَهِمْتَ يَا غُلَامُ- فَقَالَ: لَا وَ اللَّهِ مَا وَهِمْتُ- فَقَالَ لَعَلَّكَ غَضِبْتَ عَلَيْهِ قَالَ لَا مَا غَضِبْتُ عَلَيْهِ- قَالَ فَلَعَلَّهُ سَفِهَ عَلَيْكَ، فَقَالَ: لَا وَ اللَّهِ- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِشُقْرَانَ مَوْلَاهُ أَخْرِجْ فَأَخْرَجَ [أَحْدِجْ فَأَحْدَجَ] رَاحِلَتَهُ[5]
در این عبارت رسول خدا تحت تاثیر قرار گرفتن از اهل نفاق را نوعی تسفیه از ناحیه منافقین نسبت به مردم حساب میکنند که لابد اختیاری و محل نزاع ماست
- عَنْهُ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ آبَائِهِ ع عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ: غَرِيبَتَانِ كَلِمَةُ حِكْمَةٍ مِنْ سَفِيهٍ فَاقْبَلُوهَا وَ كَلِمَةُ سَفَهٍ مِنْ حَكِيمٍ فَاغْفِرُوهَا.[6]
در این صحیحه امام صادق از رسول خدا بواسطه آباء کرامشان نقل میکند که سفاهت در مقابل حکمت است و گاهی ممکن است از حکیم سربزند که باید نادیده گرفته شود کما اینکه گاهی از سفیه حکمت صادر میشود که باید مورد اقبال قرار گیرد که این اقبال خود نوعی حکمت است . البته این نوع سفاهت از محل نزاع ما خارج است زیرا ظهور در غیر اختیاری بودن دارد .فافهم .
- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَمِّهِ يَعْقُوبَ بْنِ سَالِمٍ عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا الْكِبْرُ فَقَالَ أَعْظَمُ الْكِبْرِ أَنْ تَسْفَهَ الْحَقَّ وَ تَغْمِصَ النَّاسَ قُلْتُ وَ مَا سَفَهُ الْحَقِّ قَالَ يَجْهَلُ الْحَقَّ وَ يَطْعُنُ عَلَى أَهْلِهِ.[7]
در این صحیحه کبر را بزرگترین نوع سفاهت حق یعنی جهالت حق وطعن بر اهل حق دانسته است امام باقر ع
- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ خَالِدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِنَا مِنْ أَهْلِ الْجَبَلِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: ذَكَرْتُ لَهُ الْمَجُوسَ وَ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ نِكَاحٌ كَنِكَاحِ وُلْدِ آدَمَ وَ إِنَّهُمْ يُحَاجُّونَّا بِذَلِكَ فَقَالَ أَمَّا أَنْتُمْ فَلَا يُحَاجُّونَكُمْ بِهِ لَمَّا أَدْرَكَ هِبَةُ اللَّهِ قَالَ آدَمُ يَا رَبِّ زَوِّجْ هِبَةَ اللَّهِ فَأَهْبَطَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ حَوْرَاءَ فَوَلَدَتْ لَهُ أَرْبَعَةَ غِلْمَةٍ ثُمَّ رَفَعَهَا اللَّهُ فَلَمَّا أَدْرَكَ وُلْدُ هِبَةِ اللَّهِ قَالَ يَا رَبِّ زَوِّجْ وُلْدَ هِبَةِ اللَّهِ فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ أَنْ يَخْطُبَ إِلَى رَجُلٍ مِنَ الْجِنِّ وَ كَانَ مُسْلِماً أَرْبَعَ بَنَاتٍ لَهُ عَلَى وُلْدِ هِبَةِ اللَّهِ فَزَوَّجَهُنَّ فَمَا كَانَ مِنْ جَمَالٍ وَ حِلْمٍ فَمِنْ قِبَلِ الْحَوْرَاءِ وَ النُّبُوَّةِ وَ مَا كَانَ مِنْ سَفَهٍ أَوْ حِدَّةٍ فَمِنَ الْجِنِّ.[8]
در این مرسله منجبر به درج در کافی نوعی از تزویج غیر سفهی را معرفی میکند که حاکی از تزویج سفهی هم است در مقابل . لابد این سفاهت اختیاری است که میتاند غیر اختیاری هم باشد .
- أَيُّهَا النَّاسُ، مَنْ نَظَرَ فِي عَيْبِ نَفْسِهِ اشْتَغَلَ عَنْ عَيْبِ غَيْرِهِ، وَ مَنْ رَضِيَ بِرِزْقِ اللَّهِ لَمْ يَأْسَفْ عَلى مَا فِي يَدِ غَيْرِهِ، وَ مَنْ سَلَّ سَيْفَ الْبَغْيِ قُتِلَ بِهِ، وَ مَنْ حَفَرَ لِأَخِيهِ بِئْراً وَقَعَ فِيهَا، وَ مَنْ هَتَكَ حِجَابَ غَيْرِهِ انْكَشَفَتْ عَوْرَاتُ بَيْتِهِ، وَ مَنْ نَسِيَ زَلَلَهُ اسْتَعْظَمَ زَلَلَ غَيْرِهِ، وَ مَنْ أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ ضَلَّ، وَ مَنِ اسْتَغْنى بِعَقْلِهِ زَلَّ، وَ مَنْ تَكَبَّرَ عَلَى النَّاسِ ذَلَّ، وَ مَنْ سَفِهَ عَلَى النَّاسِ شُتِمَ، وَ مَنْ خَالَطَ الْأَنْذَالَ حُقِّرَ، وَ مَنْ حَمَلَ مَا لَا يُطِيقُ عَجَزَ.[9]
این عبارت هم نوعی از سفاهت رفتاری و معاشرتی را تعریف میکند که رفتاری نابخردانه است و واکنش به آن شتم است یعنی دشنام به مثابه پاسخ کلوخ انداز سنگ است اگر در رفتار مدیران راهبر سر بزند مسئولیت تمرد ها و عصیان ها با خودشان است فافهم این هم سفه اختیاری و رفتاری که واجب الاجتناب است
- وَ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِأَنْ يَتَمَنَّى لِلنَّاسِ الْغِنَى الْبُخَلَاءُ لِأَنَّ النَّاسَ إِذَا اسْتَغْنَوْا كَفُّوا عَنْ أَمْوَالِهِمْ وَ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِأَنْ يَتَمَنَّى لِلنَّاسِ الصَّلَاحَ أَهْلُ الْعُيُوبِ لِأَنَّ النَّاسَ إِذَا صَلَحُوا كَفُّوا- عَنْ تَتَبُّعِ عُيُوبِهِمْ وَ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِأَنْ يَتَمَنَّى لِلنَّاسِ الْحِلْمَ أَهْلُ السَّفَهِ الَّذِينَ يَحْتَاجُونَ أَنْ يُعْفَى عَنْ سَفَهِهِمْ فَأَصْبَحَ أَهْلُ الْبُخْلِ يَتَمَنَّوْنَ فَقْرَ النَّاسِ وَ أَصْبَحَ أَهْلُ الْعُيُوبِ يَتَمَنَّوْنَ مَعَايِبَ النَّاسِ وَ أَصْبَحَ أَهْلُ السَّفَهِ يَتَمَنَّوْنَ سَفَهَ النَّاسِ وَ فِي الْفَقْرِ الْحَاجَةُ إِلَى الْبَخِيلِ وَ فِي الْفَسَادِ طَلَبُ عَوْرَةِ أَهْلِ الْعُيُوبِ وَ فِي السَّفَهِ الْمُكَافَأَةُ [10]بِالذُّنُوبِ.
در این عبارت از نوعی سفه اختیاری بحث میکند که اهل آن ،سفاهت همگان را خواستارند یعنی همه را مثل خود منحرف میخواهد شاید چون کار خویش را درست می پندارد
- وَ عَنِ الْإِمَامِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ قَالَ:.. ثَمَانِيَةُ أَشْيَاءَ الْحِلْمُ زِينَةٌ وَ الْوَفَاءُ مُرُوَّةٌ وَ الصِّلَةُ نِعْمَةٌ وَ الِاسْتِكْبَارُ صَلَفٌ وَ الْعَجَلَةُ سَفَهٌ وَ السَّفَهُ ضَعْفٌ وَ الْغَلَقُ فَرْطٌ وَ مُجَالَسَةُ أَهْلِ الْفِسْقِ رِيبَةٌ.[11]
- در این خبر سفه را یک ضعف میشمارد که عجله نمونه ای از آن است یعنی از جنود جهل است پس اختیاری وقابل تکلیف و الزام است .-
- وَ قَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: لَا تَتَكَلَّفْ مَا لَا تُطِيقُ، وَ لَا تَتَعَرَّضْ لِمَا لَا تُدْرِكُ، وَ لَا تَعِدْ بِمَا لَا تَقْدِرُ عَلَيْهِ، وَ لَا تُنْفِقْ إِلَّا بِقَدْرِ مَا تَسْتَفِيدُ، وَ لَا تَطْلُبْ مِنَ الْجَزَاءِ إِلَّا بِقَدْرِ مَا عِنْدَكَ مِنَ الْعَنَاءِ، وَ لَا تَفْرَحْ إِلَّا بِمَا نِلْتَ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى، وَ لَا تَتَنَاوَلْ إِلَّا مَا تَرَى نَفْسَكَ أَهْلًا لَهُ فَإِنَّ تَكَلُّفَ مَا لَا تُطِيقُ سَفَهٌ، وَ السَّعْيَ فِيمَا لَا تُدْرِكُ عَنَاءٌ، وَ عِدَةَ مَا لَا تُنْجِزُ تَفْضِيحٌ وَ الْإِنْفَاقَ مِنْ غَيْرِ فَائِدَةٍ حَرْبٌ، وَ طَلَبَ الْجَزَاءِ بِغَيْرِ عَنَاءٍ سَخَافَةٌ، وَ بُلُوغَ الْمَنْزِلَةِ بِغَيْرِ اسْتِحْقَاقٍ يُشْفِي عَلَى الْهَلَكَةِ.[12]
در این عبارت پذیرش مسئولیت های سنگین فوق طاقت وقدرت نوعی سفاهت است که از جنود جهل واختیاری است و در مدیریت ها عزل نصب ها خیلی اتفاق می افتد .
- 1241- الْمُخَاصَمَةُ تُبْدِي سَفَهَ الرَّجُلِ وَ لَا تَزِيدُ فِي حَقِّهِ.[13]
در این عبارت مخاصمه و کینه ورزی ها در سازمان و جامعه کاشف از سفاهت مدیران است که لازم الاجتناب است .
- – لِسَانُ الْبَرِّ يَأْبَى سَفَهَ الْجُهَّالِ.[14]
در این حکمت علوی خوش گفتاری در مقابل سفاهت جهال بازدارنده است .صریح در قرار داشته سفاهت از جنود جهل است (سفه الجهال)
- خَيْرُ أُمَّتِي مَنْ إِذَا سُفِّهَ عَلَيْهِمْ احْتَمَلُوا وَ إِذَا جُنِيَ عَلَيْهِمْ غَفَرُوا وَ إِذَا أُوذُوا صَبَرُوا[15]
در این نبوی سفاهت را به معنای جسارت جاهلانه معنا میکند که باید مورد تحلم و تحمل قرار گیرد . یعنی سفه و حلم را مضاد هم قرار میدهد که محل نزاع است .
- فَلَمَّا أَسْفَرَ الْحَقُّ وَ سَفِهَ الْمُنْكَرُ، وَ اعْتَرَفُوا بِالزَّلَلِ وَ الْجَوْرِ عَنِ الْقَصْدِ وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِهِ، وَ أَلْزَمُوكَ عَلَى سَفَهِ التَّحْكِيمِ الَّذِي أَبَيْتَهُ، وَ أَحَبُّوهُ وَ حَظَرْتَهُ، وَ أَبَاحُوا ذَنْبَهُمُ الَّذِي اقْتَرَفُوهُ وَ أَنْتَ عَلَى نَهْجِ بَصِيرَةٍ وَ هُدًى، وَ هُمْ عَلَى سُنَنِ ضَلَالَةٍ وَ عَمًى، فَمَا زَالُوا عَلَى النِّفَاقِ مُصِرِّينَ، وَ فِي الْغَيِّ مُتَرَدِّدِينَ، حَتَّى أَذَاقَهُمُ اللَّهُ وَبَالَ[16]
در این زیارت غدیریه سفه به معنای رسوایی است مثل رسوایی منکر یعنی منکرات باید رسوا شوند . تسفیه شوند یعنی معلوم شود ناخردانه وسفیهانه هستند .وبه نیز قرآن بر نیزه کردن را نوعی سفاهت میداند که کار سفیهان بوده است .
- سحب الموت كيف هطلت عليك بصيبها حتى اعتصمت بكتاب أنت و أبوك أول من كفر و كذب بنزوله و لقد كنت تفرستها و آذنتك أنك فاعلها و قد مضى منها ما مضى و انقضى من كيدك فيها ما انقضى و أنا سائر نحوك على أثر هذا الكتاب فاختر لنفسك و انظر لها و تداركها فإنك إن فطرت و استمررت على غيك و غلوائك حتى ينهد إليك عباد الله أرتجت عليك الأمور و منعت أمرا هو اليوم منك مقبول يا ابن حرب إن لجاجك في منازعة الأمر أهله من سفاه الرأي فلا يطمعنك أهل الضلال و لا يوبقنك سفه رأي الجهال فو الذي نفس علي بيده لئن برقت في وجهك بارقة من ذي الفقار لتصعقن صعقة لا تفيق منها حتى ينفخ في الصور النفخة التي يئست منها كَما يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ.[17]
در این نامه علوی ع به معاویه عمل سفاهتی و فریبکارانه و اغوا گرانه را موثر در قدرتمندان غیر حلیم و حکیمی هم چون معاویه میداند یعنی تسفیه در سفیه موثر است .
- لَا تَنْقَضِي مَسْأَلَتِي حَتَّى تَغْفِرَ لِي كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ كُلَّ شَيْءٍ تَرَكْتُهُ مِمَّا أَمَرْتَنِي بِهِ وَ كُلَّ شَيْءٍ أَتَيْتُهُ مِمَّا نَهَيْتَنِي عَنْهُ وَ كُلَّ شَيْءٍ كَرِهْتَ مِنْ أَمْرِي وَ عَمَلِي وَ كُلَّ شَيْءٍ تَعَدَّيْتُهُ مِنْ أَمْرِكَ وَ حُدُودِكَ وَ كُلَّ شَيْءٍ وَعَدْتُ فَأَخْلَفْتُ وَ كُلَّ شَيْءٍ عَهِدْتُ فَنَقَضْتُ وَ كُلَّ ذَنْبٍ فَعَلْتُهُ وَ ظُلْمٍ ظَلَمْتُهُ وَ كُلَّ جَوْرٍ جُرْتُهُ وَ كُلَّ زَيْغٍ زُغْتُهُ وَ كُلَّ سَفَهٍ سَفَهْتُهُ [18]
لابد این سفه که درخواست غفران آن شده است نوع اختیاری و از جنود جهل است که نظر امام ع بر دفع آن است
- في الحديث: إنما البَغْيُ من سَفِهَ الحقَّ.[19] بغی و تجاوز به حدود مشروع از روی سفاهت است .
نتیجه : اخبار متظافره، سفاهت را نوعا مصداق جنود جهل معرفی کردند که لازم الاجتناب و ممکن الاجتناب از خود وهمکاران وپیروان مدیران است فتدبر فی الاخبار.
فتحصل: مدیران در مقام ادای فریضه رهبری سازمانی اثر بخش، ملزم به اجتناب از هر نوع عمل سفهی هستند و باید همکاران را نیز دچار تسفیه نکنند بلکه مانع از اقدامات سفیهانه آنان شوند و نباید تحت تاثیر گزارشات سفهی قرار گیرند و باید سفیهان را از خود دور کنند . و موظف به تحلم به عنوان علاج سفاهت هستند .
[1] تفسير القمي / ج1 / 379 / [سورة الحجر(15): الآيات 28 الى 88] ….. ص : 376
فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَقَامَ عَلَى الْحِجْرِ فَقَالَ «يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ أَدْعُوكُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ- وَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ وَ آمُرُكُمْ بِخَلْعِ الْأَنْدَادِ وَ الْأَصْنَامِ- فَأَجِيبُونِي تَمْلِكُوا بِهَا الْعَرَبَ وَ تَدِينُ لَكُمُ الْعَجَمُ وَ تَكُونُوا مُلُوكاً فِي الْجَنَّةِ» فَاسَتَهْزَءُوا مِنْهُ وَ قَالُوا جُنَّ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ لَمْ يَجْسُرُوا عَلَيْهِ لِمَوْضِعِ أَبِي طَالِبٍ فَاجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ إِلَى أَبِي طَالِبٍ فَقَالُوا يَا أَبَا طَالِبٍ إِنَّ ابْنَ أَخِيكَ قَدْ سَفَّهَ أَحْلَامَنَا- وَ سَبَّ آلِهَتَنَا وَ أَفْسَدَ شُبَّانَنَا وَ فَرَّقَ جَمَاعَتَنَا- فَإِنْ كَانَ يَحْمِلُهُ عَلَى ذَلِكَ الْعُدْمُ جَمَعْنَا لَهُ مَالًا- فَيَكُونُ أَكْثَرَ قُرَيْشٍ مَالًا وَ نُزَوِّجُهُ- أَيَّ امْرَأَةٍ شَاءَ مِنْ قُرَيْشٍ، فَقَالَ لَهُ أَبُو طَالِبٍ مَا هَذَا يَا ابْنَ أَخِي فَقَالَ: يَا عَمِّ هَذَا دِينُ اللَّهِ الَّذِي ارْتَضَاهُ لِأَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ- بَعَثَنِي اللَّهُ رَسُولًا إِلَى النَّاسِ، فَقَالَ يَا ابْنَ أَخِي إِنَّ قَوْمَكَ قَدْ أَتَوْنِي يَسْأَلُونِّي أَنْ أَسْأَلَكَ أَنْ تَكُفَّ عَنْهُمْ، فَقَالَ يَا عَمِّ لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أُخَالِفَ أَمْرَ رَبِّي فَكَفَّ عَنْهُ أَبُو طَالِبٍ ثُمَّ اجْتَمَعُوا إِلَى أَبِي طَالِبٍ فَقَالُوا أَنْتَ سَيِّدٌ مِنْ سَادَاتِنَا فَادْفَعْ إِلَيْنَا مُحَمَّداً لِنَقْتُلَهُ وَ تَمْلِكَ عَلَيْنَا، فَقَالَ أَبُو طَالِبٍ قَصِيدَتَهُ الطَّوِيلَةَ يَقُولُ فِيهَا:
[2] الصحيفة السجادية / 134 / (28)(و كان من دعائه عليه السلام متفزعا إلى الله عز و جل)
[3] توحيد المفضل / 172 / الموت و الفناء و انتقاد الجهال و جواب ذلك ….. ص : 171
[4] وقعة صفين / النص / 113 / خطبة علي و الحسنين ع في الدعوة إلى الجهاد و اختلاف الناس في السير ….. ص : 111
كتاب العين / ج4 / 9 / سفه: ….. ص : 9
السَّفَهُ و السَّفَاهُ و السَّفَاهَةُ: نقيض الحلم. و سَفِهَتْ سَفُهَتْ أحلامُهُم. و سَفِهَ سَفُهَ الرجلُ: صار سفيها. و سَفِهَ حلمَهُ، و رأيَهُ و نفسَهُ، إذا حملها على أمر خطإ. و قول الله عز و جل: إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ مثل [قولهم]: صبر نفسه، و لا يقال: سَفِهْتُ زيداً و لا صبرته.
[5] تفسير القمي / ج2 / 368 / [سورة المنافقون(63): الآيات 1 الى 11] ….. ص : 368
[6] المحاسن / ج1 / 230 / 16 باب خذ الحق ممن عنده و لا تنظر إلى عمله ….. ص : 229
[7] الكافي (ط – الإسلامية) / ج2 / 311 / باب الكبر ….. ص : 309
[8] الكافي (ط – الإسلامية) / ج5 / 569 / باب نوادر ….. ص : 554
[9] كافي (ط – دار الحديث) / ج15 / 63 / خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام و هي خطبة الوسيلة ….. ص : 57
[10] من لا يحضره الفقيه / ج4 / 401 / و من ألفاظ رسول الله ص الموجزة التي لم يسبق إليها ….. ص : 376
[11] معدن الجواهر و رياضة الخواطر / 63 / باب ذكر ما جاء في ثمانيةنزهة النواظر / ترجمه معدن الجواهر / 85 / باب هشتم در خصال هشتگانه است …از حضرت امام حسن روايت شده كه فرمود حلم و بردبارى زينت است وقار مروّتست صله و پيوند كردن نعمت است تكبّر كردن لاف زدن بيجا است عجله و شتاب سفه و نادانى است سفه ضعف و سستى در رأى است
[12] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر / 77 / لمع من كلام الإمام[الزكي أبى محمد] 2 الحسن بن علي«عليهما الصلاة و السلام»
[13] عيون الحكم و المواعظ (لليثي) / 49 / الفصل الأول مما أوله الألف و اللام ….. ص : 17
[14] عيون الحكم و المواعظ (لليثي) / 420 / الفصل السابع باللفظ المطلق ….. ص : 419
[15] مجموعة ورام / ج2 / 123 / الجزء الثاني
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول / ج16 / 248 / الحديث 4 ….. ص : 248قوله عليه السلام:” فإن جهل” بكسر الهاء أي سفه و أذاه بلسانه و احتماله الصبر عليه و ترك مكافأته.
[16] المزار الكبير (لابن المشهدي) / 280 / 12 – زيارة اخرى لمولانا أمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله عليه مختصة بيوم الغدير ….. ص : 263
[17] شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد / ج15 / 85 / 10 و من كتاب له ع إلى معاوية أيضا ….. ص : 79 تاج العروس من جواهر القاموس / ج19 / 45 / [سفه]: ….. ص : 44
معْنَى سَفِهَ نفْسَه أَهْلَكَ نَفْسَه و أَوْبَقَها، و هذا غَيْرُ خارِجٍ مِن مَذْهَبِ يونُسَ و أَهْل التّأْوِيل.
[18] البلد الأمين و الدرع الحصين / النص / 86 / و من أدعية الأسبوع دعاء يوم الجمعة ….. ص : 83
[19] لسان العرب / ج13 / 498 / سفه: ….. ص : 497